اختبار تجريبي في مستجدات نظام التربية والتكوين "جميع التخصصات"
السلام عليكم
بدون مقدمات ولكي لا نطيل عليكم ، أخيرا وبعد جهد كبير تمكنا من تحضير نموذج أسئلة لماراة التعاقد وبتقنة (QCM) وإليكم خطوات العمل
1) قم بقراءة النص
2) ستجد الأسئلة تحت النص بتقنية (QCM) قم بالضغط على "إظهار جميع الأسئلة" ثم ابدأ في الإجابة
3) البرنامج ينبهك عند كل إجابة (هل الإجابة صحيحة أم لا)
4) بعد انتهائك من الإجابة ستجد النتيجة التي تحصلت عليها في أعلى قائمة الأسئلة
5) يمكنك إعادة الأسئلة مرة أخرى وستجد أن الإجابات قد تغيرت مواضيعها
نبدأ الآن هذا النموذج التجريبي في مستجدات نظام التربية والتكوين لمباراة التعاقد و لجميع التخصصات
* بعد قراءتك للنص أجب عن الأسئلة (أسفله)
ينطلق إصلاح نظام التربية والتكوين من جعل المتعلم بوجه عام، والطفل على
الأخص، في قلب الاهتمام والتفكير والفعل خلال العملية التربوية التكوينية.
وذلك بتوفير الشروط وفتح السبل أمام أطفال المغرب ليصقلوا ملكاتهم،
ويكونون متفتحين مؤهلين وقادرين على التعلم مدى الحياة.
وإن بلوغ هذه الغايات ليقتضي الوعي بتطلعات الأطفال وحاجاتهم البدنية والوجدانية والنفسية والمعرفية والاجتماعية، كما يقتضي في الوقت نفسه نهج السلوك التربوي المنسجم مع هذا الوعي، من الوسط العائلي إلى الحياة العملية مرورا بالمدرسة.
ومن ثم، يقف المربون والمجتمع برمته تجاه المتعلمين عامة، والأطفال خاصة، موقفا قوامه التفهم والإرشاد والمساعدة على التقوية التدريجية لسيرورتهم الفكرية والعملية، وتنشئتهم على الاندماج الاجتماعي، واستيعاب القيم الدينية والوطنية والمجتمعية.
وتأسيسا على هذه الغاية السابقة ينبغي لنظام التربية والتكوين أن ينهض بوظائفه كاملة تجاه الأفراد والمجتمع وذلك :
أ - بمنح الأفراد فرصة اكتساب القيم والمعارف والمهارات التي تؤهلهم للاندماج في الحياة العملية، وفرصة مواصلة التعلم، كلما استوفوا الشروط والكفايات المطلوبة، وفـرصة إظهار النبوغ كلما أهلتهم قدراتهم واجتهاداتهم ؛
ب - بتزويد المجتمع بالكفاأت من المؤهلين والعاملين الصالحين للإسهام في البناء المتواصل لوطنهم على جميع المستويات. كما ينتظر المجتمع من النظام التربوي أن يزوده بصفوة من العلماء وأطر التدبير، ذات المقدرة على ريادة نهضة البلاد عبر مدارج التقدم العلمي والتقني والاقتصادي والثقافي. "الميثاق الوطني للتربية والتكوين (بتصرف)"
وإن بلوغ هذه الغايات ليقتضي الوعي بتطلعات الأطفال وحاجاتهم البدنية والوجدانية والنفسية والمعرفية والاجتماعية، كما يقتضي في الوقت نفسه نهج السلوك التربوي المنسجم مع هذا الوعي، من الوسط العائلي إلى الحياة العملية مرورا بالمدرسة.
ومن ثم، يقف المربون والمجتمع برمته تجاه المتعلمين عامة، والأطفال خاصة، موقفا قوامه التفهم والإرشاد والمساعدة على التقوية التدريجية لسيرورتهم الفكرية والعملية، وتنشئتهم على الاندماج الاجتماعي، واستيعاب القيم الدينية والوطنية والمجتمعية.
وتأسيسا على هذه الغاية السابقة ينبغي لنظام التربية والتكوين أن ينهض بوظائفه كاملة تجاه الأفراد والمجتمع وذلك :
أ - بمنح الأفراد فرصة اكتساب القيم والمعارف والمهارات التي تؤهلهم للاندماج في الحياة العملية، وفرصة مواصلة التعلم، كلما استوفوا الشروط والكفايات المطلوبة، وفـرصة إظهار النبوغ كلما أهلتهم قدراتهم واجتهاداتهم ؛
ب - بتزويد المجتمع بالكفاأت من المؤهلين والعاملين الصالحين للإسهام في البناء المتواصل لوطنهم على جميع المستويات. كما ينتظر المجتمع من النظام التربوي أن يزوده بصفوة من العلماء وأطر التدبير، ذات المقدرة على ريادة نهضة البلاد عبر مدارج التقدم العلمي والتقني والاقتصادي والثقافي. "الميثاق الوطني للتربية والتكوين (بتصرف)"
اختبار تجريبي في مستجدات نظام التربية والتكوين
اختبار
إن
أعجبتكم هذه التدوينة قوموا بمشاركتها مع أصدقائكم ، وتفاعلوا معنا عبر
تعاليق بالفايسبوك (أسفل هذه الصفحة) لنزودكم بنماذج جديدة للامتحانات
![بنترست](https://pinterest.com/pin/create/button/?url=http://www.al-naja7.com/2018/01/Quiz-Education.html&media=https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjVCpkaMtsv4_nqPHrxEunqfpycDECoEskxm6pb-43Lj3xdAfOxVGsZYguxEFYFUIXjAlQUqY80bweq3SgHcAmkfTYekG6fgJCLXMKsggDGKeui1WVQoHEr-mu0COtIRYzrU0hRBVd_I_ON/w1600/zzh.jpg&description=اختبار تجريبي في مستجدات نظام التربية والتكوين "جميع التخصصات" السلام عليكم بدون مقدمات ولكي لا نطيل عليكم ، أخيرا وبعد …){kind=link}
تعليقات
إرسال تعليق