القائمة الرئيسية

الصفحات

الاختبار التجريبي الثاني في مستجدات نظام التربية والتكوين لمباراة التعاقد لجميع التخصصات

الاختبار التجريبي الثاني في مستجدات نظام التربية والتكوين لمباراة التعاقد لجميع التخصصات

الاختبار التجريبي الثاني في مستجدات نظام التربية والتكوين لمباراة التعاقد لجميع التخصصات

فهذا هو النموذج الثاني من نماذج امتحانات مباراة التعليم بالتعاقد بتقنية (QCM) والذي قمنا بتحضيره تنسيقا مع صفحة "دار القلم العربي للنشر والتوزيع" مشكورين على مجهوداتهم الجبارة".
كما يمكنكم الرجوع إلى النموذج الأول من هنا :
← النموذج الأول →

والامتحان كما جرت العادة هو عبارة عن نص تربوي مذيل ب 25 سؤالا بتقنية (QCM) ، وهذه الأسئلة تشمل "المقاربات البيداغوجية، نظريات التعلم...وكل ما يتعلق ب علوم التربية"
دون إطالة إليكم خطوات إنجاز هذا الامتحان التجريبي في مستجدات نظام التربية والتكوين.

1) قم بقراءة النص
2) ستجد الأسئلة تحت النص بتقنية (QCM) قم بالضغط على "إظهار جميع الأسئلة" ثم ابدأ في الإجابة
3) يتم اختيار الإجابة بالضغط على علامة (?)
4) البرنامج ينبهك عند كل إجابة (هل الإجابة صحيحة أم لا)
5) بعد انتهائك من الإجابة ستجد النتيجة التي تحصلت عليها في أعلى قائمة الأسئلة
6) يمكنك إعادة الأسئلة مرة أخرى ، حتى تحصل على درجة : 100%



* اقرأ النص وأجب عن الأسئلة (أسفله)



تعد أنشطة الدعم التربوي و ما تعتمده من وسائل و تقنيات ، الإجراء التربوي الأكثر ملاءمة و شيوعا في نطاق تعميق الفهم و تطوير المهارات و ترسيخ المكتسبات بين فئات التلاميذ على اختلاف مستوياتهم ، و في جميع مراحل التعليم و أطواره بهدف تمكينهم من فرص إدراك مواطن ضعفهم ، و إبراز قدراتهم الحقيقية ، و تقليص التباعد بينهم و تلافي ما قد يعترض بعضهم من صعوبات و معيقات .
و من ثمة ، فإن عملية الدعم مهما اختلفت صيغها أو الحالات التي تهتم بمعالجتها ، ترمي في بعدها الوظيفي ، إلى تطوير المردودية العامة لمجموع الصف الدراسي و تجاوز أشكال التعثر أو التأخر التي تم تشخيصها باعتبارها عائقا أساسيا أمام سير عملية التعليم سيرا طبيعيا .
و غني عن البيان أنه من الضروري أن تكون عمليات الدعم مواكبة لتنفيذ الدروس و الوحدات ومندمجة معها، و أن نتائجها تكون أكثر ايجابية كلما أجريت في وقت مبكر من الحياة الدراسية . كما أنه من المؤكد أن هذه العمليات تستدعي أولا و قبل كل شيء قيام مختلف الأطراف الفاعلة في العملية التعليمية بتنفيذ جيد للمنهاج بجميع مكوناته و الحرص على تمكين كل المتعلمين من فرص حقيقية للتعلم .
ذلك أن حصر الدعم في مراجعة الدرس يؤدي إلى السقوط في الممارسات التقليدية. فأسلوب مراجعة الدرس في نهايته ليس شيئا آخر غير تكرار نفس الدرس بنفس الطرق التي سبق اتباعها .
كما ينبغي أن يواكب الدعم عملية التقويم ، أي أن يواكب الفعل التربوي منذ بدايته إلى نهايته و أن يسير بشكل مواز لعملية التقويم التي هي بمثابة الكاشف عن مواطن الخلل و النقص . فالدعم ينبغي أن يواكب التقويم التشخيصي و التكويني و الإجمالي و أن يقوم بسد الثغرات التي قد يكشف عنها ، و ذلك خدمة لتحقيق نوع من المساواة إزاء العملية التربوية و تحقيق ما يسمى بالتدريس الإتقاني.
كما ينبغي الاهتمام كثيرا بالتشخيص و بالمؤهلين للقيام به ، لأن التشخيص ضروري كممارسة علمية من شأنها أن تضبط أسباب التعثر و الفشل الدراسي و نوعيته و درجة خطورته ، و يحتاج إلى استعمال تقنيات و اختبارات (روائز) من أجل تقويم إمكانيات التلاميذ و إنجازاتهم و ضبط صعوبات التحصيل لديهم ، مما يساعد كثيرا في اختيار أنسب أساليب الدعم والعلاج.
[الدعم التربوي وظاهرة الفشل الدراسي ، محمد الدريج ، سلسلة دفاتر في التربية ، الرباط 1998]


اختبار تجريبي في مستجدات نظام التربية والتكوين

اختبار تجريبي في مستجدات نظام التربية والتكوين

اختبار

 

تنبيه : أحيانا يتأخر الموقع في إظهار الأسئلة بتقنية (QCM) خصوصا على الهاتف ، فما عليك إلا الانتظار حتى تظهر لك.

إن أعجبتكم هذه التدوينة قوموا بمشاركتها مع أصدقائكم ، وتفاعلوا معنا عبر تعاليق بالفايسبوك (أسفل هذه الصفحة) لنزودكم بنماذج جديدة للامتحانات
 
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات